منتديات همسة شقاوه
قصةشاب يحب شابا آخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصةشاب يحب شابا آخر 829894
ادارة المنتدي قصةشاب يحب شابا آخر 103798
منتديات همسة شقاوه
قصةشاب يحب شابا آخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصةشاب يحب شابا آخر 829894
ادارة المنتدي قصةشاب يحب شابا آخر 103798
منتديات همسة شقاوه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات همسة شقاوه

منتدىـ أإلجميع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصةشاب يحب شابا آخر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هاجس الذكرى
مدير المنتدى
مدير المنتدى
هاجس الذكرى


تاريخ التسجيل : 31/08/2009
الموقع : السعودية
المزاج : مبسوط

قصةشاب يحب شابا آخر Empty
مُساهمةموضوع: قصةشاب يحب شابا آخر   قصةشاب يحب شابا آخر Icon_minitimeالأربعاء 9 سبتمبر - 13:53

اليكم هذه القصة التي اذهلتني ولم اقرأ مثلها قط , ولكن لم احصل عليها كاملة..
مقدمتي بعنوان الحب
فسوف أذكر قصة ليست من نسج الخيال أو أنها من قصص الحب التي تقال دائما بل حدثت لي شخصيا .ولاأتوقع أن هناك شخصا يصدق هذه القصة لكن اقرؤوها ثم احكموا :
أنا طالب في المرحلة الثانوية في الصف الثاني علمي وكنت رجلا محافظ على الصلاة وعلى أمور ديني ولكن لدي بعض التقصير من ناحية استماع الأغاني .ولكن حصل لي انعطاف خطير ألا وهو الحب .ففي اليوم الثالث من أيام الدراسة لسنة 1429 وعندما كنت في الفصل وكنت مستندا إلى الجدار فأتى الوكيل ومعه طالب مستجد في الفصل فأول ماوقعت عيني عليه كدت أن أسقط من على الكرسي ولكن الله ستر وقال لي المعلم ماذا بك ؟ قلت لاشئ لكن الكرسي افتقد توازنه . وأنا في الحقيقة بسب هذا الطالب المستجد . فلا أعرف ماالسبب اللذي شدني إليه ؟ هل لأنه جميل ؟.
ومنذ تلك اللحظة تغيرت حياتي فأصبحت كثير التفكير ومنشغل البال . وأصبحت أطارده من مكان لآخر حتى عرفت مسكنه
وبعد يومين على هذا المنوال جاءت الكارثة عندما تم نقلي من الفصل إلى فصل آخر وهنا زاد عذابي .فذهبت إلى الوكيل والمدير أطالبهم بإرجاعي إلى الفصل الذي كنت فيه بحجة أن جميع أصدقائي هناك وأنهم فصل هادئ بعكس الذي انتقلت إليه كان فصل مزعج . لكن ليس هذا السبب إنما كي أكون قريبا من ...
وعندها حاولت عدة محاولات ولكنها باءت بالفشل .فازداد حبي له وازددت عذابا وجنونا وكنت كل يوم أراه قبل دخوله للفصل في بداية اليوم الدراسي وعند خروجه للصلاة نهاية اليوم الدراسي ،وكنت لا أصلي في المدرسة إلا بجانبه أو خلفه
والسبب يعود على أنه لايخرج إلى الفسحة .وكنت إذا خرجت من المدرسة أتبعه إلى منزله كي أطمئن عليه وبعد العصر بقليل أذهب إلى منزله سيرا على الأقدام والذي كان بعيدا عن منزلي وكنت أقف بجانب منزله بالساعات حتى يأتي وقت صلاة العشاء فأصلي في نفس المسجد الذي يصلي فيه ثم انتظر حتى أتأكد أنه ذهب لمنزله ثم أتجه إلى منزلي.
وكنت لا أنام إلا قبل الفجر بساعة أو ساعتين لأنه كان يشغل تفكيري، وكانت هذي حياتي كل يوم .أما في يومي الخميس والجمعة كنت أستيقظ باكرا كي أذهب إلي منزله وأنا أعلم أنه في هذا الوقت أنه نائم ولكن الحب وما يفعل ...
أما في المدرسة أتابع أخباره أولا بأول وبحكم معرفتي بأغلب طلاب المدرسة فكنت أسأل أحد الطلاب والذي تربطني معه علاقة قديمة
عن (...) هل أتى إلى المدرسة هذا اليوم ؟ وماذا فعل في الحصة الأولى والثانية ؟ ومن يتحدث معه؟ وكنت أسأله عن كل شئ .
أما أنا في الفصل فكنت في عالم آخر . فتجدني دائما سارح في التفكير ، وكانت الطاولة ودفتر الرياضيات هما الوحيدان اللذان يشعران بمعاناتي وما أكتب من القصائد والكلمات عليهما. ولو كان بإمكانهما الكلام .لقالا معاناتي ومأساتي للناس .
وكان في المدرسة يضع الشماغ بطريقة أنيقة بحيث أنك لاتستطيع أن تنظر له من جهة اليمين أو اليسار ،لأنه كان يجعل الشماغ بالقرب من عينيه وكان يضع الكثير من النشأ عليه بحيث يصبح قاسيا نوعا ما.
فعملت مثل مايعمل بالشماغ
حتى الحذاء((أكرمكم الله)) أصبحت أقلده . فكنت أي عمل يعمله((...)) أعمل مثله
وكان في يوم الأربعاء لدي اختبار في مادة الفيزياء وكنت ولله الحمد متفوقا في هذه المادة ، وكان الإختبار في الدرس الرابع ،وعندما أتت الفسحة الأولى سألت صديقي الذي في الفصل الآخر: ماذا فعل (...) اليوم ؟ قال: لقد استأذن في الدرس الثاني وحمل كتبه وخرج.
فعندما قال هذا الكلام صدمت وقلت في نفسي ماذا حدث له؟
أرجوا أن لا يكون قد أصابه مكروه. فذهبت إلى الوكيل كي أستأذن فمنعني . وذهبت إلى فصلي وأنا أجر خطاي الحزينة على فراقه . وعندما أتى الإختبار واستلمت ورقة الأسئلة لم أستطع حل أي سؤال .مع العلم أنها كانت سهلة ،فكتبت اسمي فقط وقلبت الورقة وأسندت رأسي إلى الجدار ،وعندها أتتني وساوس من الشيطان ،فتارة أقول أنه مريض وتارة أقول أنه يريد السفر وتارة أقول...
فتعوذت من الشيطان ،وقلت إنه بخير،وعندها حاولت أن أفكر بطريقة كي أخرج من المدرسة فأتاني معلم الفيزياء وقال هل انتهيت من حل الأسئلة؟قلت: نعم ،وأعطيته ورقة الأسئلة وعندما استلمها اندهش وقال لماذا تركت الورقة خالية ولم تحلها ؟ هل الأسئلة فيها نوع من الصعوبة؟قلت : لا ،وإنما أنا لم أذاكر. فقال :حسنا ،
وكنت أنتظر الخروج من المدرسة بفارغ الصبر كي أذهب لمنزله وأطمئن عليه ، وعندما خرجنا من المدرسة فذهبت مسرعا إلى منزله فوجدته مع السائق قد خرجا فحمدت الله أنه بخير،،فعندما تأكدت أنه لن يخرج ذهبت إلى منزلي. وفي الساعة 11:30 ليلا ذهبت إلى منزله بالسيارة وعندما اقتربت من منزله كانت سيارة عمه أمام المنزل فكنت أتأمل بالسيارة فإذا بشخص داخلها يتحدث بالجوال فلم أراه جيدا فعدت مرة أخرى ونظرت إليه بتركيز فإذا هو (( حبيبي)) فابتعدت قليلا وأوقفت سيارتي أنتظر أن تنتهي مكالمته ويذهب إلى المنزل ،فمرت عشر دقائق وهو يتحدث بالجوال داخل السيارة ،وأنا انتظره فإذا بأحد أصدقائي يتصل بي وقال : لماذا تأخرت؟ إني أنتظرك منذ 15 دقيقة. وعندها تذكرت أني اتصلت به قبل خروجي من المنزل واتفقت أن نخرج لبعض الوقت وقلت له : اخرج وأنا قادم إليك . فمررت منزل((...)) وحصل ماحصل .
فذهبت إلى صديقي وعندما قابلته انهال علي بأنواع اللوم والشتم والسب ،وكنت استمع إليه وكان تفكيري مع ((...)) فقضينا بعض الوقت وعندما أتت الساعة الواحدة قلت له : لقد غلبني النوم سوف أذهب إلى المنزل، فقال: حسنا .فذهبت إلى منزله فأنزلته ثم ذهبت إلى منزل ((...)) فوجدت سيارة (عمه) فانتظرت أكثر من نصف ساعة بجانب المنزل فلم يخرج أحد ،فتيقنت ربما أنه نائم .
فذهبت إلى منزلي ،ولم أنام إلا قبل الفجر بدقائق ؛بسبب التفكير بــ((...)) .
وفي يوم الخميس قرابة الساعة 9 صباحا استيقظت فزعا وكنت ألتقط أنفاسي ؛ وكنت ألهث من التعب كأني أجري لمسافة طويلة.
فلا أعلم ما الذي جعل ذلك يحدث لي؛فكان أول ما خطر علي هو((...)) فكنت أشعر أن هناك شئ ما سيحدث له ،فاغتسلت ثم ذهبت مباشرة إلى منزله فوجدت أن أقاربهم موجودين لديهم وكان عندهم سيارات كثر ، فانتظرت قليلا ثم ذهبت إلى منزلي، وكنت حزين ومغتم ؛لا أعلم لماذا؟!
وعندما أتى وقت صلاة العصر ذهبت أصلي في نفس المسجد الذي يصلي فيه ، فلم أراه ،ولم أرى أحدا من المنزل أدى الصلاة ،فذهبت إلى منزله فلم أرى أي سيارة عند المنزل فانتابني شعور أن هناك أمرا حصل ،فجلست بقرب المنزل قرابة الساعة ولكن لم يظهر أحد ،فقلت: ربما أنهم ذهبو إلى أحد أقاربهم ثم يعودون.
وجاء وقت المغرب فصليت في نفس المسجد ولكن لم أرى أحدا، فقلت : يمكن أنهم مدعوين للعشاء عند أحد أقاربهم ،فانتظرت حتى صلاة العشاء ،فصارت نفس الحكاية ولم أرى أحد،فانتظرت حتى الساعة العاشرة ولم أرى أحد ،فعندها خيم الحزن علي وبلغت قمة الحزن ،فذهبت إلى منزلي وأقفلت جهاز الجوال ،لأني لا أستطيع أن أحدث أحدا ،حتى أهلي لم أتحدث معهم ،وسألوني ماذا بك؟
فقلت بصوت مرتفع: إني بخير،أتركوني أتركوني لوحدي.
فجائتني وساوس : فأقول : أنهم ذهبوا إلى أحد الشاليهات في يوم الخميس والجمعة وتارة أقول : أنهم سافروا وسوف يعودون غدا. وتارةأقول ...
وكانت الوساوس تراودني والدموع على خدي حتى أذن الفجر فنهضت وتوضأت وأديت الصلاة فكنت في الصلاة أدعوا الله أن يكون ((...)) بخير
وبعد الصلاة ذهبت إلى منزله سيرا على الأقدام ولكن لم أرى سيارة والده وعمه أمام المنزل
فرجعت إلى منزلي والدموع تذرف ، ولم أنام وكنت طوال الوقت أفكر به حتى أتتني أمي وقالت : هيا تناول طعام الإفطار .فقلت: إني لاأريد شيئا فقالت: يابني ماذا بك؟ ولماذا عيناك حمراء؟ فقلت: إنها بسب حكة بسيطة. وفي الحقيقة أني لم أنام من اليوم السابق .
وعندما أتى وقت صلاة الجمعة قال لي أبي: سوف نذهب لأداء الصلاة، فاغتسلت ومن ثم توضأت وخرجت للصلاة مع أبي
فكان طريقنا إلى المسجد يحتم علينا المرور بالقرب من منزل ((...)) فلما مررنا منزله لم أرى أي سيارة أمامه فازددت حزنا ،وكانت المحافظة التي نسكن بها لايوجد فيها إلا مسجدين لأداء الجمعة بحكم صغر مساحتها ،وكان أغلب أهالي المحافظة يؤدون الصلاة في الجامع الذي في وسط المحافظة ،وكان ((...)) يؤدي الصلاة في هذا الجامع، فعندما وصلنا للجامع ودخلنا كنت أبحث عن ((...)) فلم أراه في المكان الذي اعتاد أن يجلس فيه أثناء الخطبة،فجلست بالقرب من الباب كي أراه إذا أتى للجامع،وكنت طوال الخطبة،أراقب الذين يدخلون مع الباب،حتى أقيمت الصلاة ؛فلم أراه،فلما انتهينا من الصلاة وعدنا للمنزل مررنا بالقرب من منزل ((...)) فلم أرى أي سيارة أمامه، فقلت ماذا حدث؟هل هو بخير ؟
فلما وصلنا المنزل ،ذهبت إلى غرفتي وأقفلت الباب وجلست أبكي ، وأفكر ماالذي حصل؟وأين ذهب ؟ هل انتقل إلى مكان آخر؟هل سافر ولن يعود ؟
كل هذه الأسئلة تدور بمخيلتي ولم أحصل على إجابة.
ولم أنام منذ اليوم السابق بسبب أني لم أرى((...)) ولا أعرف أين هو.
وأذن المؤذن مناديا لصلاة العصر ،فتوضأت ثم ذهبت إلى المسجد فلما أديت تحية المسجد ،قمت بالدعاء له {لأن الدعاء بين الأذان والإقامة مستجاب} فدعوت الله أن يحميه من كل مكروه وأن يرده إلي كي أمتع عيني برؤيته .
فأقيمت الصلاة فقمت بأدائها فلما فرغت من الصلاة ذهبت إلى منزل((...)) ولكن لم أرى أحد هناك فجلست أمام المنزل فأتاني أحد جيران ((...)) فقال : ماذا تريد هنا ؟
قلت : أريد ((...))
قال : لقد سافروا يوم أمس إلى مدينة الرياض وربما يتأخرون بضعة أيام .
فلما انتهى من كلامه ،سقطت دمعة من عيني ، فحزنت وأظلمت الدنيا بوجهي فكاد أن يغمى علي .
وظللت أبكي قرابة نصف ساعة فذهبت إلى المنزل وكنت أتمنى أن أموت، ولا أرى هذه اللحظة فلما وصلت المنزل ،جائني أحد إخوتي ،فأخذ يحدثني عن حالي سابقا حيث كنت محافظا على أمور ديني وأني مطيع لأهلي ،وعن حالي الآن وماحدث لي من تغيرات فسألني ما الأسباب التي غيرت حياتي ؟ فلم يأخذ مني أي إجابة،وكان يحاول أن أقول له ،ولكن دون جدوى.
فلما أتى وقت المغرب صليت ثم ركبت السيارة فلا أعلم أين سأذهب ولكني أريد أخرج مابنفسي ،فما علمت إلا وأنا في المدينة الصناعية في المحافظة التي أسكن بها ، فكان أحد شوارع المدينة الصناعية لم يكن به إنارة ،فتوقفت فأدرت مسجل السيارة فإذا بأغنية حزينة :
إلا السفر لاتجيب طاري للسفر .
فأول ماسمعتها أجهشت بالبكاء . فكنت أضرب مقود السيارة بعنف وألوم حظي ، وكنت أقول : لماذا يحصل لي ذلك؟
ماذا فعلت يارب ؟ كي يحدث كل ذلك.
فعندما نودي لصلاة العشاء ،
ذهبت أصلي في مسجد(...) فعندما انتهيت من الصلاة ، مررت منزله ، وكان مظلما فتوقفت أتأمل في المنزل ، فتذكرت عندما كنت أراه خارجا من المنزل لأداء الصلاة، وعندما يخرج مع عمه ...

فهل يعقل ان هناك شبابا وصلو لهذه المرحلة من الحب والإعجاب!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصةشاب يحب شابا آخر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القبض على 225 شابا تورطوا في أعمال شغب بالخبر والرياض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات همسة شقاوه :: القصص والروايات-
انتقل الى: